خواطر
عندما تنضج
الكاتب و الأديب سيد خديوي
يومًا ما ستُتقن فَن الصمت و تُدركُ أنّ كلِماتكَ الغالِية هي الأحق بكِتمانِها ، و تستمتعُ بالهدوء بعيدًا عن الوجوه المتلونة و تنسحب من النِقاشات العقيمة و لا تعاتبُ أشخاصًا كثُرتْ أخطاؤهم ، ستُفضل الوحدة بعيدًا عن زحام المنافقين الّذين يُغَيرون أقنعتهم كما يُغيرون ملابسهم حَسب المناسبات التي يدعون إليها ، ستدرك أنك قَادر على صُنعِ السعادةِ لنفسِك دُون الاِحتياج لأحد ، ستعشقُ ذاتك لِجمال أخلاقِها و ستشعُرُ بِالندم على أيامِكَ الّتي أهدرتها مع القلوب المظلمة وأنّك كُنتَ بمكان لا يليق بك .
مذيد من التألق و الابداع
ردحذفكم روت قلوبنا تلك الكلمات
ردحذفوصلنا لتلك المرحله
ردحذفدام لنا قلمك السيال
ردحذفابدعت
ردحذفمشكور على هذه النصايح
ردحذفأحسنت النشر وسلمت يداك ودمت متألق ومبدع
ردحذفالكاتب. السيد. خديوي. عنده. عمق. فكري وصاحب رؤيا وكأنه طبيب. نفسي. يعالج. التعب. النفسي. ويوجه. السفينه الي. بر. الأمان. فعلا. العزله عن. الناس. المنافقين. ...نعمه. .. لا. يحس. بها. ألا من. جربها. شكرا. للكاتب. المحترم. ...سيد. خديوي
ردحذف