خواطر
لا تستسلم
الكاتب و الأديب سيد خديوي
أمنياتُك التي اختفتْ من صور طموحك وأهدافُك الآن تسكنُ قبورَ اليأسِ يغمرُها الترابُ ، نزع روحَها لصُّ السعادة ، ولم تسعْها لحظةٌ لنطق الشهادة ، أمنياتُك التي كانت ترقصُ على لحن الأمل لمستقبل أجمل،
الآن تزفُّ نفسَها عروسًا لفراش الموت ، كلُّ الضغوطات التي أهلكتْك لم تكن إلا مرحلةً لتقوى بها ويشتد عودك...
كيف لقوي مثلك يستسلمُ لصعوبات الحياة ؛ فأنت القويُّ والمسيطرُ وآخذُ القرار.
ليكنْ إيمانُك بربِّك مصدرَ ثِقتك ومعينًا لك على خوض معارك الحياة.
إنَّ الإيمانَ هو الداعمُ والمحفِّزُ والمحقِّقُ للانتصارات.
كبسوله حماس للأمل
ردحذفهذا ما انا فيه الان شكرا لك علي توجيهي
ردحذفطاقه ايمانيه قويه
ردحذفتمنياتي لك بالتوفيق و النجاح
ردحذفكم من احلام ماتت و ايقظتها كلمات ك كلماتك
ردحذفكلام جميل
ردحذفهذه الكلمات طاقه ايجابيه
ردحذفاحسنت يا كاتبنا المميز
ردحذفاسلوبك جميل
ردحذفكل شىء تلاشى و تبعثر
ردحذفالله عليك
ردحذفكام الضغوطات التى تحيط بنا جعلنا نضعف بما فيه الكفايه
ردحذف