هل يكون القادم أسوء؟
بعد حدوث توقف في نواة الأرض كما اثبت علماء الجيولوجيا ! والدوران في عكس الاتجاه والتنبأ من قبل باحث هولندي بحدوث زلازل في أماكن بعينها وحدثت كما توقع كأنه يرسم خريطة لما يحدث وهذا الزلزال الذي لم تشهده الارض وأضر بتركيا وسوريا وبعض الدول المحيطة والذي سجل أعلى درجات ريختر هل نحن في الايام الاخيرة لكوكب الارض هل هذة مقدمات القيامة هل حان أن يحل الطارق والنجم الثاقب الذي أقسم الله به في سورة القيامة هل ستخرج الارض أثقالها بسبب النيازك والبراكين كما أخبر المولى عز وجل في سورة الزلزلة ولم يكن معروفا لدى العرب في زمن البعثة المحمدية شيئ عن الزلازل والبراكين أسئلة مطروحة ولا جواب عندنا ألا أن نقول قدر الله وما شاء فعل ونعيد حساباتنا حتى لا نستيقظ ذات صباح ونجد شروق الشمس من مغربها بسبب تغير دوران الارض علينا أن نتعقل ونسترشد بالآيات الكونية التي نراها ونسمع بها وما في الاستطاعة أن نقول إن الله على كل شيئ قدير .. ..
كتبه لكم /حمدي ربيع محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق